طالب وزير الخارجية الفرنسي جان مارك ايرولت مجلس الامن باعتماد قرار يدين إستخدام أسلحة كيماوية في سوريا، ويفرض “عقوبات” على منفذي هذه الاعمال “غير الانسانية”.
وكان خبراء تابعون للامم المتحدة اعلنوا الجمعة 21 تشرين الأول، في تقرير لهم أن الجيش السوري شن هجوماً كيماوياً في اذار 2015، هو الثالث، حسب هؤلاء الخبراء منذ العام 2014. كما اتهم تنظيم “داعش” بشن هجوم كيميائي.
وقال ايرولت في بيان “ارغب بان تصدر ادانة واضحة لهذه الجرائم في اطار قرار عن مجلس الامن يفرض عقوبات على مرتكبيها”.