أعلنت بلدية صيدا، في بيان، أنّ “التحقيق في تكسير عدد من الفواصل في وسطية شارع رياض الصلح، كان ناجماً عن حادث عرضي غير متعمد، وهو ما أظهرته كاميرات المراقبة لدى مراجعتها من قبل الجهات المختصة”.
ولفتت إلى أنّها “وضعت سائر ما تتعرض له عدد من المشاريع الإنمائية من عمليات تخريب برسم الأجهزة المختصة لكشف الضالعين فيها، لا سيما ما تتعرض له الحديقة العامة، التي أنشئت مكان جبل النفايات سابقا، ونزع عدد من لمبات أعمدة الإنارة بالطاقة الشمسية على كورنيش صيدا البحري أخيراً”.
ودعت البلدية “المواطنين وكل غيور على مصلحة المدينة، إلى الإبلاغ فوراً عن أيّة حالات مشبوهة يقصد منها الإعتداء على الأملاك العامة والبلدية، وكل ما يتم وضعه او تركيبه من تجهيزات لتطوير مدينة صيدا، وجعلها في مصاف المدن الحضارية والجمالية”.