أكد مسؤولون أميركيون، أن طائرة عسكرية روسية “اقتربت إلى مسافة خطيرة” من أخرى أميركية فوق شرقي سوريا قبل أسبوعين، مشددين على أن “الخطر الكبير بوقوع حوادث في مجال جوي يزداد”.
وكاد الاصطدام يقع في وقت متأخر في 17 تشرين الأول، عندما قامت طائرة روسية كانت تواكب طائرة تجسس أكبر حجما، بمناورة قرب طائرة حربية أميركية، بحسب الفريق في سلاح الجو الأميركي جيف هاريغان.