كشفت صحيفة “الجمهورية” انّ الساعات الماضية شهدت حركة مشاورات ما بين عين التينة و”بيت الوسط” تولّاها الوزير علي حسن خليل الى جانب بروز دور للمدير العام للامن العام اللواء عباس ابراهيم الذي زار الرئيس نبيه بري والتقى خليل، في وقت كانت اتصالات التأليف تركز على محاولة حسم الوزارة الاساسية التي ستسند لـ”القوات” وكذلك الوزارة الاساسية التي ستسند لـ”المردة”.
واكدت المصادر انّ حقيبة العدل حسمت لجنبلاط فيما يجري البحث حول وزارات الطاقة والاتصالات والتربية، علماً انّ الرئيس سعد الحريري سبق واكد انّ وزارة الاتصالات تُسند الى “المستقبل” كما انّ سليمان فرنجية رفض وزارة التربية.