قبلت حكومة جنوب السودان نشر قوة عسكرية إقليمية بتفويض من الأمم المتحدة في العاصمة جوبا، بعد أشهر عدة من التردد.
وعقب أعمال العنف الدامية في تموز 2016، بين القوات النظامية والمتمردين رغم اتفاق السلام، سمحت الأمم المتحدة، بنشر أبعة آلاف جندي إضافي ليعززوا 13 ألف جندي منتشرين أصلا في جنوب السودان في إطار مهمة الأمم المتحدة.
ورفض الرئيس سالفا كير نشر تلك التعزيزات، ثم قبل بنشرها، في ايلول، لكن الأمم المتحدة اتهمت السلطات بالمماطلة في قبول القوة وهددت بفرض حظر على الأسلحة.