وضعت الحكومة الفرنسية المسعفين والطواقم الطبية في حالة تأهب وذلك لوجود المزيد والمزيد من الأطفال المصابين بالربو، والذين يحتاجون إلى العلاج في المستشفيات.
وحذرت السكان من ممارسة الأنشطة في الهواء الطلق خلال عطلة نهاية الأسبوع.
وقال مستشفى باريس العام إنه شهد 2045 زيارة من أطفال مصابين بالربو خلال الأسبوع الأول من ك1هذا العام، مقارنة بنحو 1516 زيارة في نفس الفترة من العام الماضي.
وفي بيانه توخى المستشفى الحذر بشأن القضية، لكنه أشار إلى التهديدات الصحية الناجمة عن نوع جسيمات التلوث التي تغطي باريس حاليا.
ويتوقع أن تنخفض نسبة التلوث بشكل طفيف خلال عطلة نهاية الأسبوع.