أمر الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، أن يتم في 2017 تعزيز القوة الضاربة النووية لروسيا، لجعلها قادرة على اختراق أي درع مضادة للصواريخ، مثل الذي تنوي واشنطن نشره في شرق أوروبا.
وقال بوتين خلال اجتماع مع كل مسؤولي الجيش الروسي: “يجب تعزيز القدرة العسكرية للقوات النووية الاستراتيجية، وقبل كل شيء بمساعدة منظومات صواريخ قادرة على اختراق أي أنظمة دفاعية مضادة للصواريخ القائمة حالياً أو المقبلة”، كما نقلت عنه وسائل الإعلام الروسية.