أعلن الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند أن الوجود العسكري الفرنسي في مالي سيستمر طويلاً، بهدف تدريب القوات المالية ومحاربة الجماعات الإرهابية في البلاد.
هولاند، وخلال مؤتمر صحافي بختام القمة الإفريقية الفرنسية السابعة والعشرين، قال: “سنبقى هنا في مالي باطار عملية برخان”.
واضاف: “هدفنا تدريب الجيوش الإفريقية، من أجل أن تؤدي مهماتها”، مشدداً على ضرورة “ضمان أمن المنطقة الساحلية الصحراوية”.
وكرر الرئيس الفرنسي التعبير عن وجود رغبة مشتركة بتوجيه “ضربات قاسية” للإرهابيين.