تمّت المصالحة بين عشيرة آل جعفر وعائلة الطفيلي في بعلبك ونحلة، على خلفية سقوط قتيل وجريح العام الماضي، برعاية “حزب الله” و”حركة امل” ومساع عائلية، وفي حضور النائب كامل الرفاعي، قيادات من حركة امل، شخصيات ورؤساء بلديات ومخاتير ووجهاء عشائر وفعاليات.
وتم تبادل الزيارات بين منطقتي الشراونة في بعلبك، حيث اقيمت مأدبة في منزل المرحوم محمد علي قاسم جعفر جمعت الطرفين، وانتقل الجميع الى حسينية مقنة لاتمام المصالحة، كما تخللها كلمات شدّدت على وحدة الصف.