اعلن تنظيم “داعش”، اليوم، مسؤوليته عن هجوم انتحاري احبطته الشرطة الجزائرية أمس اسفر عن جرح شرطيين.
وقال التنظيم في بيان: “تمكن ابو الحسن علي من الوصول الى المخفر 13 للشرطة الجزائرية المرتدة في منطقة باب القنطرة في قسنطينة وتفجير حقيبته المفخخة عنده”. واورد البيان ان “العملية اسفرت عن “هلاك واصابة عدد من المرتدين”.
وكانت الشرطة الجزائرية اعلنت، مساء أمس الاحد 26 شباط، ان شرطيا أحبط هجوما انتحاريا أمام مركز للشرطة في مدينة قسنطينة بشرق الجزائر، بإطلاقه النار على حزام ناسف كان يرتديه انتحاري.