نقلت صحيفة “البناء” عن مصادر عسكرية متابعة في شمال شرق سوريا أنّ وحدات روسية ستنتشر في مقابل الوحدات الأميركية للحؤول دون تصادمها مع الجيش السوري وحلفائه الذين وصلوا شمالاً للتماس مع خطوط انتشار “قوات سورية الديمقراطية”، وتسبّب عدم التنسيق بقصف روسي سوري مشترك لمواقع تنتشر فيها جماعات يدرّبها الأميركيون.
وقالت المصادر: “يبدو أنّ معركة الرقة صارت ترتبط بهذا التنسيق مع الجيش السوري وحلفائه بواسطة روسيا بدلاً من التنسيق الأميركي ـ التركي”.