أعلن رئيس لجنة الاستخبارات في مجلس النواب الأميركي ديفين نيونز، الأحد 19 آذار، أنه ليس هناك أي “دليل على تواطؤ” بين مقربين من الرئيس دونالد ترامب وروسيا لمحاولة التأثير في الانتخابات الأميركية لصالح الملياردير الأميركي.
وأدلى المسؤول بتصريحه لشبكة “فوكس نيوز” عشية جلسة استماع مهمة أمام لجنته لمدير مكتب التحقيقات الفدرالي (اف بي آي) ورئيس وكالة جمع الاستخبارات الإلكترونية في محاولة لإلقاء الضوء على مسألة التدخل الروسي في الانتخابات الرئاسية.
وكانت أجهزة الاستخبارات الأميركية أعلنت في كانون الثاني أن هذا التدخل كان هدفه ترجيح كفة ترامب في الانتخابات.