أكدت مصادر مطلعة أن وضع الرئيس سعد الحريري المالي هو المؤشر الأساس لقياس طبيعة تعاطي المملكة العربية السعودية معه. فإذا “انفرجت” مالياً مع الحريري تكون المملكة أعادت تعويمه فعليا وأعطت دليلا حسيا على دعمها. وإلا فإن زيارة السعودية تبقى زيارة “بروتوكولية” وإن تميزت بالحفاوة اللافتة.