رأى النائب السابق فارس سعيد أنّ ما حصل في إدلب يعيق عودة المهجرين ويعيد النظر بأنّ “داعش” فقط عدو العالم، بينما الأسد عدو شعبه، وقال: “داعش والأسد وجهان لعملة واحدة”.
وأضاف في تغريدات عبر “تويتر”: “لا يحتاج الأسد الى أدلة تثبت إجرامه. مطالبة نواب لبنان بدقيقة صمت على أرواح أطفال إدلب الذين قتلهم الأسد واجب أخلاقي إنساني ووطني. إختاروا وسائل المطالبة السلمية”.
وسأل: “ما رأي “حزب الله” بما جرى في إدلب؟ صمته يجعله شريكًا في الجريمة حمى الله لبنان من نتائج قتاله في سوريا يضعنا في عين العاصفة”.
وأضاف: “الخطوة الأولى في محاربة الاٍرهاب إقتلاع الاسد ومحاكمته لجرائم يرتكبها ضدّ الشعب السوري”.