أبرق الرئيس نبيه بري، إلى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ورئيس مجلس النواب علي عبد العال سيد أحمد، والى بابا الأقباط الأنبا تواضروس الثاني، منددا بالجرائم الإرهابية التي استهدفت دور العبادة للأقباط المسيحيين المصريين خلال احتفالاتهم بأحد الشعانين.
ورأى بري أن “هذه الجريمة الإرهابية الدموية إنما تستهدف صيغة التعايش في الشرق، والنسيج الإجتماعي لشعوبه، والإعتدال”.
ودعا إلى “عمل جماعي عربي ودولي لمكافحة الإرهاب الدموي التهجيري، وتهديداته المتصاعدة ضد دول المشرق والمغرب العربي ودول العالم كافة”.