أعلن رئيس “حركة التغيير” ايلي محفوض، أن “أغلب الظن ان الصراع بشأن قانون الانتخاب مرده الى لعبة الاحجام، واستطرادا هو يخفي في طياته ترسيما لمعركة انتخابات رئاسة الجمهورية المقبلة بذريعة ان من يملك اكبر عدد من النواب يعتلي الرئاسة”.
محفوض، وفي سلسلة تغريدات على حسابه الخاص عبر “تويتر”، قال: “كل من غطى سلاح “حزب الله” مقابل سلطة ومقاعد مكنه منها الحزب ولسنوات، لا يمكنه اليوم أن يتذمر من الحزب أو أن يعارضه او ان يتلكأ عن سداد الدين، وما شهدناه مؤخرا من حملات إعلامية هي أشبه بمسرحية لا تنطلي على أحد هدفها الاستنهاض ليس إلا”.