استؤنفت عملية إجلاء بلدات محاصرة في سوريا الاربعاء 19 نيسان بعد توقّفها إثر تفجير دموي استهدف السبت حافلات في الراشدين غرب حلب كانت تقل اهالي الفوعة وكفريا موقعا أكثر من مئة قتيل.
واستؤنفت “العملية” مع إجلاء ثلاثة آلاف شخص من الفوعة وكفريا عند الفجر وزهاء 300 من الزبداني وبلدتين آخريين تحت سيطرة المعارضة.