أكدت اوساط متابعة لصحيفة “الأنباء” الكويتية ان كل الدروب والعقبات ستؤدي الى طاحونة قانون “الستين” الذي يمكن رفع الفيتوات الشكلية عنه في آخر لحظة ولمجرد اعادة ترتيب بعض الدوائر الانتخابية في جبل لبنان، بما يضمن فوز بعض الوزراء ممن لهم سابقة غير مشجعة مع هذا القانون.
وفي رأي الاوساط فإن هذه العقدة تتطلب معالجة سياسية بين حلفاء الصف الواحد، مشيرة الى ان القوى الخارجية وتحديدا الاتحاد الاوروبي يهمها اجراء الانتخابات، ولا يأبهون لماهية القانون المعتمد.