أعلنت فرنسا أنها أخذت علمًا بالمعلومات الأميركية بشأن وجود محرقة جثث لحرق رفات محتجزين في سجن صيدنايا التابع لنظام الأسد، وطالبت بتحقيق دولي في أسرع وقت.
وقال المتحدث باسم الخارجية الفرنسية رومان نادال، إن هذا الاتهام في غاية الخطورة، مشددًا على أن لنظام الأسد ماضياً مثقلاً بالرعب.
وأضاف البيان أن فرنسا تطالب بإجراء تحقيق دولي في أسرع وقت حول سجن صيدنايا، كما دعت كل داعمي نظام الأسد إلى استخدام نفوذها للسماح للجنة تحقيق دولية وللجنة الدولية للصليب الأحمر بزيارة السجن.