أعلن رئيس حركة “التغيير” إيلي محفوض أن الهجمة التي شنها الاعلام الدائر في فلك ايران على القمة الأميركية – العربية مردها لإبعاد تثبيت الاسلام المعتدل في مواجهة الارهاب والتطرف.
محفوض، وفي سلسلة تغريدات على حسابه الخاص عبر “تويتر”، قال: “التسويق الإعلامي حدد تقريبا المنحى المتوقع والمسار الذي ستسلكه المواجهة ولعل كلام وزير خارجية ايران محمد جواد ظريف مؤشر عن تطورات المرحلة”.
وأضاف: “لكن الكلام الواضح سيعلنه الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصرالله في خطاب نتوقعه ناريا انسجاما مع ما شهدته تطورات الايام الاخيرة من البحرين فاليمن والسعودية”.