أعلن وزير الطاقة والمياه سيزار ابي خليل “ان الحملة التي يتعرض لها بالنسبة للكهرباء ليست جديدة وسبقها في الماضي حملات على موضوع النفط وسد جنة”.
أبي خليل، وفي مأدبة عشاء في شامات – قضاء جبيل، قال: “ان ما نقوم به بالنسبة لموضوع الكهرباء هو تنفيذ للاجراءات التي كلفنا بها مجلس الوزراء بحذافيرها واستدراج العروض الذي قمنا به ايضا هو المسلك الاداري والقانوني ذاته الذي حصل في العام 2012 في الحكومة السابقة فالحكم استمرارية”.
واشار الى “ان القوى المعرقلة للكهرباء ما زالت هي ذاتها، مرة تكون الحجة ادارية ومرة اخرى بيئية ومالية، ولكنها كلها حجج ساقطة الهدف منها عرقلتنا في عملنا”. واكد “ان البواخر ليست خيارنا الاول بل بناء المعامل كما بنينا في الذوق والجية”.
