حذر رئيس “حركة التغيير” ايلي محفوض من تضييع فرصة الاتفاق على قانون انتخابي، قائلا: “لعلها قد تكون الفرصة الاخيرة، فالساعات القادمة مفصلية، فإما قانون جديد أو فراغ قاتل للجمهورية، أو ربما فوضى دستورية عارمة لن تحمد عقباها”.
محفوض، وفي تصريح قال: “واضح أن تصويت المغتربين والبطاقة الممغنطة والهيئة المستقلة للاشراف على الانتخابات هي نقاط خلافية لا تزال عالقة، بعدما حدد حزب الله سقفه ووضع خطوطه الحمر على أي قانون قد يبصر النور”.