Site icon IMLebanon

تعرف الى قصة باسيل والسفير التي أشعلت مواقع التواصل وفكاهة اللبنانيين!

 

دائما ما يحظى وزير الخارجية رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل بحصة الاسد من التعليقات والجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وتحوّل منذ مساء الاربعاء الى نجم هذه المواقع مجدداً بسبب تغريدة كتبها اثارت الكثير من النقاش وافلتت العنان لمخيلة المغردين والناشطين للتعليق عليها.

التغريدة جاء فيها “احد السفراء سألني عن قانون الانتخاب فابتسمت ولم اجب ففهم ان الامر شأن داخلي لا يحق لأحد التدخل فيه”… وبعد دقائق قليلة من التغريدة اشتعل “تويتر” و”فيسبوك”.

وانتشرت عدة وسوم هاشتاغ ابرزها #حكايا_جبران حيث استرسل المغردون والمدونون وحتى صحافيون واعلاميون بالرد على التغريدة بأسلوب فكاهي، كما هشتاغ #LivingLikeGebranBassil وغيرها…

الاعلامية رونا حلبي علقت عبر “تويتر” مغردة: “سألوني الناس عنّك يا حبيبي، فابتسمت ولم اجب ففهموا ان الامر شأن داخلي لا يحق لأحد التدخل فيه #حكايا_جبران”. كما ان الصحافي اسعد بشارة علق عبر “فيسبوك” على تغيدة باسيل فدوّن: “مطلوب روائي لبناني يدون تأريخاً للحادثة التاريخية التي حصلت في وزارة الخارجية، في رواية: حدثني السفير الذي له ابتسمت”. وعلق رئيس تحرير موقع IMLebanon طوني ابي نجم ساخراً: “سألتو مرتو لوين رايح؟ فابتسم ولم يجرؤ أن يقول لها “هيدا شأن داخلي” أحسن ما تقبرو”.

بدورها كتبت الصحافية رشا ابو زكي: “حاسة ما حدا عم يرد عسؤال حدا اليوم، كلو عم يبتسم لكلو #حكايا_جبران”، فيما علقت الصحافية روى سابا: “سألتني أمي: “وين رايحة بهالليل”؟ فابتسمتُ ولم أجب. ففهمتْ أن الأمر شأنٌ داخلي، لا يحق لأحد التدخل فيه! #حكايا_جبران”. وقال الصحافي نادر فوز: ” إذا رأيت أنياب الليث بارزة ً .. فلا تحسب أن التدخل في الشأن الداخلي ممكن #حكايا_جبران”.

كذلك علق الصحافي سلمان مغربي: “سألني وليد جنبلاط اذا ناوي كون التيار الدرزي الأول، فابتسمت ولم اجب ففهم أن الأمر شأن داخلي لا يحق لأحد التدخل فيه #حكايا_جبران”.

وعبر “تويتر” كتبت الناشطة كالين “احد الفرنسيين سألني عن الكهربا بلبنان فابتسمت ولم اجب ففهم انه شأن لبناني داخلي”، وذكرت باميلا غانم: “سألني زوجي عن وجبة العشاء فابتسمت ولم اجب،فاتصل وطلب ديليفري وفهم انه شأن داخلي وما كان الي جلادة”.

https://twitter.com/pamoula/status/875096275401756679

فيما كتب عبدالله سلام: “سألتني زوجتي هل أحب امرأة أخرى!؟.. فتعجبت من سؤالها وأجبتها.. ألم تقرأي جبران؟؟ فهمت ان الأمر شأن داخلي لا يحق لأحد التدخل فيه #حكايا_جبران”. وغرد علي رباح: “سألتُ أمي عن طبخة اليوم، فابتسمَت ولم تُجب، ففهمت أن الطبخة “لوبية”!

فيما “استوحى” رالف سعادة من قضية اخرى شغلت الراي العام سابقاً كان باسيل طرفاً فيها فغرّد: “احد السفراء العرب سألني عن “كارولين” فابتسمت ولم اجب ففهم ان الامر شأن داخلي لا يحق لأحد التدخل فيه.#حكايا_جبران”.  فيما غرد ساري رشيد: “وقفني حاجز دركي، و سألني شو الاسم البركي فابتسمت ولم اجب ففهم ان الامر شأن داخلي لا يحق لأحد التدخل فيه #حكايا_جبران”.

https://twitter.com/fouadkhreis/status/875136275162042368

https://twitter.com/FaresHalabi/status/875230389454897153

https://twitter.com/sharif_hijazi/status/875262888470089728