أعلنت الرئاسة الفرنسية تشكيل الحكومة الجديدة التي تسلمت فيها الموظفة الرفيعة فلورانس بارلي وزارة القوات المسلحة بدلا عن سليفي غولار.
كما بقي جان ايف لودريان وزيرا للخارجية، في حين تسلمت ناتالي لوازو مديرة المدرسة الوطنية للادارة الشهيرة، وزارة الشؤون الاوروبية مكان ماريال دو سارنيه.