قال استطلاع لمعهد ايفوب إن شعبية الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء إدوار فيليب في تصاعد.
وأظهر الاستطلاع الذي أجراه ايفوب إن نحو 64 في المئة من الأشخاص الذين شملهم الاستطلاع قالوا إنهم راضون عن ماكرون مقابل 62 في المئة في مايو أيار.
وارتفعت معدلات الموافقة على فيليب من 55 في المئة في أيار إلى 64 في المئة. وشمل استطلاع ايفوب 1883 شخصا وأُجرى خلال الفترة من 14 يونيو حزيران إلى 24 من الشهر نفسه.
وانتُخب ماكرون الذي يمثل الوسط في السابع من أيار وكلف فيليب، وهو من المحافظين برئاسة حكومة تجمع بين الاشتراكيين والوسطيين والجمهوريين ووجوه سياسية جديدة محطما التقسيم التقليدي للسلطة بين اليسار واليمين.
وحصل حزب ماكرون الذي لم يمض على تأسيسه سوى عام على أغلبية كبيرة في البرلمان في 18 حزيران.