رغم كل الخطط والمشاريع التي نسمع بها منذ سنوات في قطاع الاتصالات لا تزال الخدمات المقدمة ان كان بالنسبة للهواتف الثابتة والخلوية وباقات الداتا والانترنت وغيرها من وسائل الاتصال التي اصبحت حاجة ضرورية دون المستوى المطلوب لا بل تصنّف ضمن الأسوأ والاغلى في العالم.
الاعلامي الاقتصادي موريس متى طرح هذا الموضوع عبر مواقع التواصل الاجتماعي فكتب تدوينة عبر فيسبوك لفت فيها الى ان “اسوأ خدمة اتصالات بالعالم موجودة بلبنان وأغلى فاتورة لخدمة زبالة (ogero, Alfa & mtctouch)”.
يذكر ان حملات عديدة نظمت عبر مواقع التواصل سابقاً ابرزها حملة سكر خطك في محاولة لتخفيض اسعار الخلوي والانترنت لكنها لم تصل للنتيجة المرجوّة.