اعتبر عضو كتلة “المستقبل” النائب عمار حوري أن التضامن والدعم من الشعب اللبناني للجيش والقوى الامنية يتزايد يوماً بعد يوم والعنصر الثاني في ملف مخيمات النازحين السوريين هو عامل تقني وهو من اختصاص الجيش الذي يتصرف وفق الضرورات الامنية.
أما العنصر الثالث فهو سياسي مناط بالحكومة اللبنانية التي عليها اجراء اتصالات دولية لارجاع النازحين السوريين.
حوري، وفي حديث الى “صوت لبنان – 93.3” رأى أن هناك تفاهما بين القوى السياسية على معالجة ملف النازحين ونحن في مرحلة أكثر هدوءاً في مقاربة هذا الملف وننتظر نهاية الملف السوري.
وفي سياق آخر، أكد حوري أن سلسلة الرتب والرواتب باتت أمراً واقعاً واقرارها لا مناص منه ويبقى بعض النقاش التفصيلي وهو أمر مبرر.