تحتفل فرنسا الجمعة 14 تموز، بعيدها الوطني وسط إجراءات أمنية مشددة ويعرض عسكري تقليدي يشارك فيه 3720 عسكريا و211 عربة من بينها 241 حصانا و63 طائرة و29 مروحية. ويحضر الاحتفالات الرئيس إيمانويل ماكرون إلى جانب ضيفه ونظيره الأميركي دونالد ترامب.
ويقام العرض العسكري الذي يتزامن مع الذكرى السنوية المئوية لمشاركة الولايات المتحدة في الحرب العالمية الأولى على جادة الشانزيليزيه.
ومن المقرر أن يلقي ماكرون صباح الجمعة “كلمة مقتضبة” من على المنصة الرئاسية إثر العرض العسكري “للتذكير بمعنى العيد الوطني الذي بات ذكرى لاعتداء أغرق فرنسا في حداد”، قبل التوجه جوا إلى نيس جنوب شرق، للمشاركة في ذكرى الاعتداء الذي أوقع 86 قتيلا و45 جريحا قبل عام.