أعلن الرئيس الفلسطيني محمود عباس عن “تجميد” كافة الاتصالات مع اسرائيل حتى تتراجع عن الاجراءات التي اتخذتها في المسجد الاقصى في القدس الشرقية المحتلة.
وفي نهاية اجتماع للقيادة الفلسطينية في مقر الرئاسة في رام الله، قال عباس: “اعلن تجميد الاتصالات مع دولة الاحتلال وعلى المستويات كافة لحين التزام اسرائيل بالغاء الاجراءات التي تقوم بها ضد شعبنا الفلسطيني عامة ومدينة القدس والمسجد الاقصى خاصة”.