تدفق آلاف من مواطني هايتي عبر الحدود الأميركية إلى كندا، خشية طردهم على أيدي الرئيس الأميركي دونالد ترامب، حسبما قال موظفو إغاثة من كيبيك.
وفتح الموظفون والمسؤولون استاد مونتريال الأولمبي للمساعدة في التعامل مع الوضع.
كما أوردت هيئة الإذاعة الكندية “سي.بي.سي” تقارير عن زيادة كبيرة في أعداد الأشخاص الذين يعبرون الحدود بشكل غير قانوني سيرا على الأقدام في الأسابيع الأخيرة، وكثير منهم مواطنون من هايتي ينامون الآن على أسرة متنقلة في استاد مونتريال الأولمبي الذي تحول إلى ملاذ مؤقت.
وتقول “سي.بي.سي” إن مساحة استاد مونتريال تكفي لما يزيد قليلا عن 1000 شخص في حالة الضرورة.