كثر في الايام الاخيرة الحديث عن الكيدية السياسية في التعاطي مع بعض الملفات والتعيينات. حيث انه بعدما جرى مع ملف غلوريا ابي زيد (قضيتها مع الوزير غازي زعيتر)، ثم مع القاضي شكري صادر الذي احرج كي يخرج، اتى موضوع ينال جدلا وضجة واسعين هو الاستغناء عن خدمات مدير الاهراءات في مرفأ بيروت وصرف خمسة موظفين آخرين ينتمون لطرف سياسي واحد من قبل وزير الاقتصاد رائد خوري.
الاعلامي يزبك وهبي علق على هذه التطورات عبر مشاركته في وسم #واقع_ه_البلد الذي انتشر بشكل واسع في لبنان فاشار الى ان ثمة ازدياد في مستوى من الكيدية السياسية ما يذكر ببداية عهد الرئيس اميل النتائج، مضيفاً: “فلنتذكر النتائج”.
#واقع_ه_البلد ألمحُ إزديادا ً في مستوى الكيدية السياسية ما يُذكّر ببداية عهد الرئيس أميل لحود…فلنتذكّر النتائج.
— Yazbek Wehbe (@YazbekWehbe) August 15, 2017
كما اطلق ناشطون عبر “تويتر” وسم #رائد_بالكذب في هجوم واضح على وزير الاقتصاد بسبب قراره بإقالة هؤلاء الموظفين وكان الوزير قد علل قراره انه اتى بسبب التقصير.
https://twitter.com/ExpectUs_Leb/status/896819538024685568
يمكن بنظركن هيك "التغيير" بس نسيتو فكرة "الإصلاح" #رائد_بالكذب pic.twitter.com/MQ5NXSwpEX
— Christian Mouawad (@ChrisMouawad93) August 12, 2017
وزير الإقتصاد و Lie detector: غرام و انتقام. #رائد_بالكذب pic.twitter.com/Q12m2CCqVB
— Elie Doumet (@Levnon) August 13, 2017