نفت أوساط المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم لصحيفة “المستقبل” كل ما أشيع إعلامياً خلال الساعات الأخيرة عن العثور على جثث معينة وإخضاعها لفحوص الحمض النووي على علاقة بالعسكريين المخطوفين.
وأكدت المصادر العسكرية أن “لا شيء جديداً ولا جدياً حتى الساعة” في هذا الملف، معيدةً التشديد على أنّ الجيش لم يدخل في أي تفاوض حول قضية العسكريين المخطوفين، وأنّ اللواء ابراهيم هو الجهة الرسمية المكلفة والمعنية بمتابعة أي مفاوضات بشأن كشف مصير العسكريين.