أكدت مصادر عسكرية أن الجيش سيقوم بتسليم أراضي الجرود إلى أصحابها بعد التحرير.
وأوضحت لـ”الشرق الأوسط” انه “بالنسبة إلى الأراضي التي حرّرها الحزب في جرود عرسال والتي ينتشر في بعض نقاطها، فسيسلّمها بالتأكيد إلى مالكيها، إنما فقط ينتظر الانتهاء من المعركة الحالية، ولن يختلف الوضع بالنسبة إلى جرود القاع وراس بعلبك والفاكهة؛ إنما بعد القيام بمسحها بشكل كامل وتنظيفها من الألغام لتأمين سلامة المواطنين”.