أكد وزير الدولة لشؤون مكافحة الفساد نقولا تويني “أننا ضد تهويد القدس وصهينته ومع منع التفريط في أملاك الكنيسة العربية الأرثوذكسية. فبطريركية القدس الأرثوذكسية تبيع أراضي وقف الكنيسة الأرثوذكسية في القدس وبقية الأراضي المحتلة في فلسطين، علما أنها أرض وأوقاف أجدادنا المسيحيين الأرثوذكس العرب منذ القيامة. ومن يخسر أرضه، يفقد هويته وكيانه”.
وأشار إلى أن “لا علاقة للبطريركية الأرثوذكسية لأنطاكيا وسائر المشرق بهذا الموضوع لأن بطريركية القدس مستقلة عن الكرسي الأنطاكي”.