اعترفت السلطات الاميركية بعد خمسة ايام على مجزرة لاس فيغاس بأنها “لم تنجح حتى الآن في الكشف عن دوافع واضحة لمرتكب المجزرة”.
وقال نائب قائد شرطة لاس فيغاس كيفن ماكماهيل: “ما زلنا حتى الآن لا نملك دافعا واضحا او سببا لماذا حصل هذا، ولا توجد لدينا معلومات موثوقة”.
وتتعامل السلطات بحذر مع تبني تنظيم داعش للهجوم. لكن ماكماهيل قال: “إن السلطات لم تكتشف أي علاقة معروفة بين بادوك والجماعة الجهادية”.