أعلن وزير الداخلية الفرنسي جيرار كولومب، أن 290 متطرفاً عادوا إلى فرنسا قادمين من سورية والعراق على مراحل ومن بين العائدين 50 طفلاً. وقبل ذلك كشفت صحيفة «لوفيغارو» أن بعض الذين ذهبوا للقتال في سورية تحديداً ظلوا يستفيدون من مساعدات اجتماعية شهرية كانت تدفعها لهم فرنسا قبل أن تكتشف أمرهم.
هذه الأرقام التي قدّمها وزير الداخلية الفرنسي تخص العائدين على مراحل خلال السنوات الماضية، من دون أن يتطرق إلى مصير مَن كانوا في الرقة من بين الفرنسيين، وهو ما تطرق إليه المتحدث باسم هيئة أركان الجيوش الفرنسية.