ناشد زعماء الطوائف المسيحية الرئيسية في القدس، الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بإعادة التفكير في قراره المتوقع بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.
وقالوا في خطاب إن تلك الخطوة ستعني تصاعد الكراهية والصراع والعنف والمعاناة في القدس والأرض المقدسة.
وطالبوا ترامب في خطابهم بالتوجه إلى المزيد من الحب والسلام من خلال الاستمرار في الاعتراف بالحالة الدولية للقدس.
وقالوا إن أي تغييرات مفاجئة ستتسبب في ضرر لا يمكن إصلاحه.
ووقع الخطاب كل رموز الكنائس الرئيسية في المدينة، ومنهم بطريرك الروم الأرثوذكس ثيوفيلوس الثالث والأسقف بييرباتيستا بيتزابالا المسؤول الرسولي للكاثوليك.