أشار وزير الدفاع الأميركي جيم ماتيس الى ان مقتل الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح سيؤدي على الأرجح، في المدى القصير، إلى تدهور الوضع الإنساني البائس بالفعل في هذا البلد.
وقال ماتيس للصحافيين يوم الثلاثاء على متن طائرة عسكرية في الطريق إلى واشنطن بعد رحلة قصيرة إلى الشرق الأوسط وجنوب آسيا إنه “من السابق لأوانه معرفة تأثير مقتل صالح على سير الحرب”.
وأضاف: “ان هذا قد يدفع الصراع صوب مفاوضات سلام تدعمها الأمم المتحدة أو تحوله إلى حرب أشد ضراوة”.