كشف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن فرنسا ستلعب دورا فاعلا في ملفي سوريا وفلسطين، مؤكدا خلال مؤتمر صحافي مشترك مع العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني أن وضع القدس لا يجب أن ينفصل عن قضايا التسوية الشاملة.
وأضاف ” في سوريا بدأت المرحلة الثانية التي يجب ان نبني عليها للتوصل الى حل نهائي، لافتا الى ان داعش في طريقه للاندحار لكن التهديد يبقى قائما”.
بدوره اعتبر العاهل الأردني أن القدس هي مفتاح لحل كل التحديات التي نواجهها، وقال: “اتفقت مع الرئيس الفرنسي على ألا بديل عن حل الدولتين وقرار الولايات المتحدة يتعارض مع القانون الدولي”.