حض عضو الكونغرس الجمهوري روبرت بيتنغر مجلس النواب على النظر في تقرير تحدث عن عرقلة إدارة الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما تحقيقات أجرتها وحدة تابعة لإدارة مكافحة المخدرات في عمليات الاتجار بالمخدرات وغسل الأموال التي يقوم بها حزب الله، وذلك لضمان استمرار الاتفاق النووي الإيراني على المسار الصحيح.
فبعد أن كشفت صحيفة “بوليتيكو” يوم الأحد أن مسؤولين في إدارة أوباما عرقلوا حملة فرقة العمل “كاساندرا” للحد من الأنشطة الإجرامية التي يقوم به “حزب الله”، أرسل بيتنغر رسالة إلى رئيس لجنة الرقابة في البيت الأبيض تري غودي للتحقيق في هذا الأمر.
وقال بيتنغر لصحيفة “فوكس نيوز” ان “هذه التصريحات مثيرة للصدمة والغضب.”بينما كان الجنود الأميركيون يقاتلون بشجاعة الإرهابيين في تنظيم “داعش”، وبعضهم يدفع الثمن النهائي، فإن إدارة أوباما كانت تحمي الإرهابيين من “حزب الله” الذين كانوا يمولون أنفسهم عن طريق الاتجار بالمخدرات غير المشروعة.
لقراءة المقال بالانكليزية اضغط هنا
لقراءة ما أوردته مجلة «بوليتيكو» الأميركية اضغط هنا