أجلت سلطات غينيا الجديدة نحو 600 شخص يعيشون في جزيرة كادوفار إلى الجزر المجاورة بعد بدء ثوران البركان.
وأوصى المرصد البركاني في مدينة رابول القوارب والسفن الا تقترب من الجزيرة. وبحسب بعض المصادر، نحو 50٪ من أراضي كادوفار مغطاة بالحمم البركانية.
وبدأ البركان يظهر علامات النشاط برمي الرماد من يوم الجمعة الماضي، وكثف النشاط نهار يوم الأحد. وقد شوهدت آخر علامات نشاط البركان منذ 40 عاما، بحسب ما نقلته إذاعة “نيو زيلاند”.