أصدر المكتب الاعلامي المركزي في حركة “امل” بيانا اوضح فيه أن “بعض وسائل الاعلام لا سيما بعض المواقع الالكترونية وشبكات التواصل الاعلامي، تناقلت خبرا يشير الى تعرض احد كوادر الحركة لمحاولة اغتيال من خلال اطلاق نار على السيارة التي كان يستقلها.”
وأشار المكتب إلى أن “الامر برمته بات بعهدة الاجهزة الامنية اللبنانية التي وحدها المخولة تحديد طبيعة ما جرى وتفاصيله وتحديد خلفيات ما جرى.”
وتمنى المكتب الاعلامي في الحركة على وسائل الاعلام “العودة اليه في نشر اي خبر متعلق بالحركة وعناصرها”.