تحب المرأة إثارة غيرة شريكها أو الرجل الذي يعجبها، فهي تعشق الشعور بغيرة الحبيب، ولو بدرجات قليلة، لأنها تشعر بحبه وولعه بها والأهم تمسّكه بها إلى أقصى الحدود.
ويوجد بعض الحيل لاثارة غيرة الشريك، من دون التسبب بالمشاكل أو الخلافات، فقط بهدف إشعال مشاعر الحب والرومانسية بين الثنائي وصولاً الى حد اعتراف الشريك بحبه القوي.
فيكفي أن تقوم المرأة بالاختفاء عنه قليلاً أو التلهي، فلا تعود متوافرة كل الوقت من أجله، سواء للتحدث معه في مختلف الشؤون والهموم والأمور أو ممارسة النشاطات معه أو حتى من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، كنشر صور المختلفة عبر “إنستغرام” و”فيسبوك”،
بمعنى آخر، قليل من الغموض لا يضّر على الاطلاق.
علماً أنه من الضروري جداً أن تحافظ المرأة على حدود اللياقة والادبيات العامة ولا تتعدى الخطوط الحمراء أو تبالغ بتحركاتها ونشاطتها، لأن من شأن ذلك أن يرتد عليها ويبعد الشريك الى الابد عنها.
من هنا، على المراة أن تحكم عقلها ومنطقها قبل كل شيء ولا تشارك أيا من صديقاتها في هذا المخطط أو أي شخص آخر.