Site icon IMLebanon

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الجمعة في 26/1/2018

* مقدمة نشرة أخبار “تلفزيون لبنان”

ينحسر “أوسكار” اعتبارا من ظهر الغد بعدما اشتدت برودة الطقس وتشكلت طبقات من الجليد على المرتفعات.

سياسيا درجات الحرارة مرتفعة بعض الشيء بفعل المؤتمرين(2) الصحافيين(2) اللذين(2) عقدهما الوزيران جبران باسيل وعلي حسن خليل. وقد غمز باسيل من قناة المذهبية السياسية مطالبا بإلغائها. ورد الخليل بأن ما من أحد يستطيع ان يمرر قضايا لا تتماشى مع الدستور.

ورغم مواقف كل من وزيري الخارجية والمالية سجل مزيد من التأكيد على موعد الانتخابات النيابية. وفي هذا السياق جاء موقف وزير الداخلية نهاد المشنوق عقب اجتماع اللجنة الوزارية المكلفة بملف الانتخاب برئاسة رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري في السراي الكبير.

وفي مجال آخر أبلغ رئيس الجمهورية العماد ميشال عون الامم المتحدة عبر مساعد الامين العام بضرورة تصحيح الخط الازرق في ضوء التمادي الاسرائيلي. وركزت على هذا الموقف مندوبة لبنان في الامم المتحدة أمال مدللي.

وفي الخارج مؤتمر فيينا السوري أقر بهدنة في الغوطة في دمشق كما أقر تبادل المعتقلين بين النظام والمعارضة. وفي تركيا اكد الرئيس أردوغان على حق بلاده في الخطوة العسكرية في الشمال السوري.

عودة الى الوضع المحلي ففي موازاة برودة الطقس سخونة مواقف لدى الوزيرين(2) باسيل والخليل. ونبدأ مع الوزير باسيل الذي إقترح إلغاء المذهبية السياسية مرحليا من دون تعديل دستوري.

* مقدمة نشرة أخبار “المستقبل”

ما عاد هناك متسع من الوقت لأي تعديلات.. الانتخابات في موعدها بلا ميغاسنتر وبلا بطاقة بيومترية وبلا تمديد مهلة تسجيل المغتربين.

هذا ما خلص إليه وزير الداخلية بعد اجتماع اللجنة الوزارية المعنية، برئاسة الرئيس سعد الحريري.

المشنوق أصدر تعميما حول مهل الترشيح وتسجيل اللوائح الانتخابية، بدءا من صباح الخامس من شباط المقبل حتى منتصف ليل السادس من آذار، ومع المرشحين مهلة حتى منتصف ليل الحادي والعشرين من آذار للرجوع عن الترشيح.

بالتوازي كانت الماكينات الانتخابية قد انطلقت وفي هذا الاطار كشف نائب الامين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم عن التحالف مع حركة امل في كل لبنان.

إنطلاق قطار الانتخابات دفع الوزير جبران باسيل إلى الرد على من اعتبر أنهم ينقلبون على الدستور بان يخلقوا أعرافا جديدة ودعا إلى إلغاء المذهبية السياسية للمحافظة على المناصفة بين المسلمين والمسيحيين، فرد عليه الوزير علي حسن خليل بأن الدستور لا يتكيف وفق الأهواء السياسية وهو ليس وجهة نظر، وأضاف: لا نستطيع تفسير الدستور على طريقة المفتين الجدد الذين هم في موقع مسؤولية اليوم وقد ورطوا العهد، ودعا أيضا إلى وضع إلغاء الطائفية السياسية موضع التنفيذ.

* مقدمة نشرة أخبار ال “ال بي سي”

“هشام وبس”… لأن كل شيئ مسيس، ويسيس، في البلد… فإن أغلب الرأي العام على شبه قناعة بأن السياسة هي التي حركت القضاء في قضية هشام حداد، وإن كان المدعي العام التمييزي القاضي سمير حمود مصر على تلقف كرة النار بصدره ليقول إنه هو الذي حرك النيابة العامة الاستئنافية التي أحالت القضية إلى محكمة المطبوعات …

القضية أخذت أبعادا جعلت هشام حداد في موقع الإجماع على التعاطف معه في وجه خطوة قضائية لن نوصفها بل نترك توصيفها لما قاله وزير العدل ورئيس لجنة الإعلام النيابية …

وفيما قضية هشام حداد ليس فيها ملف متكامل لجهة أسباب الإدعاء، فإن في أدراج العدلية قضايا غطاها غبار الإهمال وشهور أو سنوات الإهمال، ما يطرح السؤال: كم من مكيال تكال فيه العدالة في لبنان؟ فهناك مكيال السرعة الصاروخية، كما قضية هشام حداد، وهناك مكيال السرعة السلحفاتية كما قضايا النفايات والتهريب والاعتداءات على المشاعات والغلاء والزيادات على الأقساط… كل هذه الملفات عولجت ولم يبق سوى ملف هشام حداد ليصبح البلد “صفر قضايا”…

لكن الواقع ليس كذلك على الإطلاق، فمن تابع المؤتمرين الصحافيين لوزير الخارجية جبران باسيل ووزير المال علي حسن خليل، لا يصعب عليه ان يكتشف ان الجرة انكسرت “مئة قطعة” بين بعبدا وعين التينة… في هذه الحال، أين سيكون الثمن؟ هل في الدورة الاستثنائية لمجلس النواب؟ هل في التعديلات على قانون الانتخابات؟ هل في مؤتمر الطاقة في ابيدجان؟ القطيعة بين بعبدا وعين التينة ستعيد خلط أوراق التحالفات على مستوى كل لبنان.

* مقدمة نشرة أخبار ال “ام تي في”

انه يوم المعارك الكلامية والمؤتمرات الصحافية بين التيار الوطني الحر وحركة امل، بطلا المعارك الوزير جبران باسيل والوزير علي حسن خليل، أما مضمونها فتناول كل شيء، بدأ بمرسوم الاقدمية وصولا الى المؤتمر الاغترابي في ساحل العاج، ما قيل علنا وما لم يقل يدل على ان الاحتدام السياسي مستمر، وأنه سيتصاعد ولن يوفر اي موضوع، واللافت ان وزير المال في رده على الوزير باسيل اصاب بشظاياه العهد، حين لمح الى فشل عملية التغيير والاصلاح، كذلك عندما لمح الى استئثار التيار الوطني الحر بالتعيينات والتشكيلات تحت ستار الحفاظ على حقوق المسيحيين.

انتخابيا، الحراك الجدي بدأ وهو آخذ في التصاعد، ففي السراي انعقد الاجتماع الاخير للجنة الوزارية المكلفة البحث في سبل تطبيق قانون الانتخاب، الاجتماع الذي لم يستمر ساعة كاملة انتهى بنعي الوزير باسيل الاصلاحات كما ثبت سقوط التعديلات التي يقترحها باسيل وأبرزها تمديد مهلة تسجيل المغتربين للاقتراع.

توازيا كان نائب الامين العام لحزب الله يطلق الماكينة الانتخابية للحزب في الجنوب، اما اقليميا مفاعيل مؤتمر سوتشي انتهت قبل انعقاده، اذ اعلن الكرملين ان الرئيس الروسي لن يحضره، وانه لن يسفر عن حل سياسي حاسم للازمة السورية.

* مقدمة نشر أخبار “الجديد”

على مقياس الصقيع الذي يحاصرنا فإن التغيير المناخي ضرب لبنان مع تسجيل أكثر من ملحوظ في ارتفاع درجات الحرارة على السلم السياسي الاحتباس الحراري السياسي وجد متنفسه على المنابر بمؤتمرات صحافية جوالة ما بين وزيري الخارجية والمال حيث استحضر الدستور بنسختين وتفسيرينفيما المطلوب واحد تطبيق الدستور بطبعته الأولى الصادرة ما بعد الطائف. رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل وبعد اجتماع هيئته السياسية طرح دفوعه الشكلية عند أبواب من يملك سجلا حافلا بمحاولات العزل والمس بالشراكة الوطنية نافيا نية الانقلاب على الدستور ما دام التعديل يتطلب الثلثين والثلثان يحتاجان إلى توافق سياسي وقال باسيل بما أن الأكثرية ترفض الدولة المدنية نطرح مرحليا من دون تعديل الدستور إلغاء المذهبية السياسية للمحافظة على المناصفة بين المسيحيين والمسلمين وأكد أن لبنان لا ينجح لا بالثنائيات ولا بالثلاثيات وأن السياسة المتبعة في الداخل يحاول البعض تصديرها إلى المنتشرين في الخارج وعند باب المداورة والتثبيت وصولا إلى خصخصة الوزارات أدلى باسيل بدلوه واستراح “عالدعسة” لحق به وزير المال علي حسن خليل ضاربا موعدا “معجل مكرر” لمؤتمر رد الضيم فقال لا نستطيع تفسير الدستور على طريقة المفتين الجدد الذين هم في موقع مسؤولية اليوم وقد ورطوا العهد مضيفا إن الشراكة لا تختصر بإما أكون في هذا الموقع وإما لا يكون الموقع ولا تكون بإما نسيبي في المكان وإما لا يكون المكان. حرب باسيل علي حسن خليل الاستباقية على أعتاب الانتخابات النيابية تبدو كمن يحارب طواحين الهواء فالمادة الخامسة والتسعون من الدستور واضحة وأهم ما نصت عليه في الفقرة باء إلغاء قاعدة التمثيل الطائفي واعتماد الاختصاص والكفاءة في الوظائف العامة والقضاء والمؤسسات لمقتضيات الوفاق الوطني باستثناء وظائف الفئة الأولى التي تكون مناصفة بين المسيحيين والمسلمين من دون تخصيص أي وظيفة لأي طائفة مع التقيد بمبدأ الاختصاص والكفاءة. سبعة وعشرون عاما وطيف إلغاء الطائفية السياسية يحضر في المناسبات في بلد محكوم بملوك الطوائف ممسوك بمافيا سياسية خطفت الدستور واستباحت القوانين والرهان في تغييرها معقود على الانتخابات المقبلة حيث الشعب هو الخصم والحكم ويقول ” لهون وبس” حيث اتضح أن ” الشبح” هو من حرك النيابة العامة.

* مقدمة نشرة أخبار ال “ان بي ان”

بعدما كشف المستور من خلفيات طائفية اوصلت البلاد والعباد الى ما نحن فيه من انقلاب على الطائف وخرق للدستور تفتقت العبقرية الباسيلية على طرح الدولة المدنية في محاولة لتلميع صورة شعارات اهتزت وكادت ان تسقط امام الشعب اللبناني.

محاولة التذاكي لم يصرفها وزير المال علي حسن خليل ورد بالتحذير من اللعب على المسالة المذهبية وتكريس الطائفية داعيا رئيس الجمهورية برسالة مباشرة الى مجلس النواب لتطبيق المادة 59 من الدستور، فهكذا تكون الروحات جدية، أما تفسير الدستور على طريقة المفتين الجدد ممن هم في موقع المسؤولية اليوم فهو لا لا يستقيم وهم اول من ورطوه هو العهد، على مين طرح الدولة المدنية وهناك من يتجاوز الكفاءة ويلغي دور مجلس الخدمة المدنية وهذا اضعف الايمان ليكون الطرح جديا، خيطوا بغير هالمسلة المدنية.

براءة اختراع في عالم السياسة والاعلام وفي نشرة اخبارية واحدة لا بد وأن يسجلهما وزير الاقتصاد لمصلحة حقوق الملكية الفكرية لقناة الـ otv ومن خلفها تيار العائلة الرئاسية الذي تنسق باسمه، ففي سابقة لم نشهدها من قبل ردت القناة على نفسها ليثبت بالوجه الشرعي ما قلناه بالامس من ان تيار العائلة الرئاسية كاللوتو، بين الاثنين والخميس يقول الشيء ونقيضه، ومن كان مع التطبيع بات يزايد كلاميا على المقاومة وليس على الكلام جمرك، فعلا اسم على مسمى، هو تيار التغيير في المواقف بين ليلة وضحاها، فهل هناك بعد من يصدقه؟ اما الكلام عن ان تيار العائلة لا يتخلى عن جلده فمردود، واللبنانيون شاهدوا من شلح جلده بالكامل في عدة محطات.

الاختراع الثاني هو محاولة قناة Otv تطييف مؤتمر للاغتراب في ابيدجان باستخدام لغة اعلامية طائفية غير معهودة من خلال وضع صفة رجل اعمال شيعي في ابيدجا في أحد تقاريرها بهدف ايصال صورة طائفية للرأي العام، فعلا سبق القول ليس للاكذوبة ارجل ولكن للفضيحة اجنحة، واذا كانت العائلة الرئاسية وقناته التلفزيونية استشهدت بأبو عبدو بالامس فهي تفوقت عليه بأشواط بفروعها وتعدد اختصاصاتها بين انتهاك الدستور وخرق الطائف، بدءا وليس اخرا بمروسم الاقدميات ووقف دورات الموظفين في مجلس الخدمة المدنية بذريعة طائفية وصولا الى فتاوى القوانين غب الطلب وبطلها والي العدل سليم جريصاتي المتفرغ حاليا للعائلة الرئاسية ولقمع الحريات لكل من يخالفه الرأي ويخالف سياسة العائلة الرئاسية، وكل ذلك في سبيل امر واحد، السلطة والسلطة، المال والمال.

الضمان هو احد الملفات الجديدة التي تحاول العائلة المتحكمة وضع يدها عليه وافتعال مشكلة حوله بالتدخل والضغط لوقف انتخابات مجلس ادارته وبالتالي ايجاد موطئ قدم للعائلة يمكنها من التحكم بمليارات الدولارات والدليل ما ورد في مقدمة الـ otv بالامس حرفيا ” الضمان مرفق يحتوي على مليارات الدولارات” واذا عرف السبب بطل العجب.

محاولة تطيير الانتخابات التي قادها وزير الخارجية جبران باسيل بذريعة التعديلات سقطت اليوم في اللجنة الوزارية المكلفة تطبيق قانون الانتخاب الى غير رجعة بعدما باتت منتهية الصلاحية بمرور الزمن، انتخابيا اعلن حزب الله اليوم التحالف مع حركة امل التحالف في كل دوائر لبنان من دون استثناء ليتكامل هذا الموقف مع موقف الرئيس بري الذي أكد ان الحركة والحزب هما اثنان بواحد.

* مقدمة نشرة أخبار ال “او تي في”

ما تأكد اليوم، أن إصلاحات قانون الانتخاب، قد طارت … وما تأكد اليوم أيضا، أن عصفورية الانتخابات قد فتحت على كل مصاريعها، بلا ضوابط ولا قيود ولا أصول ولا أعراف … ولأن الأمر كذلك، تلقت الأو تي في، بعض شظايا الانفعالات والتوترات… لا لشيء إلا لأنها محطة تسمي الأشياء بأسمائها من دون توريات لغوية ولا خبث سياسي ولا نفاق إعلامي ولا قاموس التقية الباطنية المشفر على قاعدة ازدواجية الوجدان والسلوك أو انفصام العقل واللسان …

فال “أو تي في” حين تقصد موتورا في كلامه وموقفه تسمي الموتور ولا تغمز أو تلمز… وال أو تي في حين تقارب موضوعا مذهبي الدوافع والدافعين والمدفوعين والدفعات فهي تكتب أسود على أبيض حقائق الأمور من دون مواربة ولا كذب على الناس …

نعم ورد في تقرير للأو تي في أمس، صفة مذهبية لرجل أعمال لبناني لأن الموضوع كان حول موقف مذهبي من حدث اغترابي… وقد يكون الأمر خطأ مهنيا والأوتي في تملك الأقصى من الجرأة الأدبية على الاعتراف بأي هفوة …

وقد تكون التسمية جارحة لتعميات البعض ومعصياته المكتومة على مبدأ “فاستتروا” والأو تي في تملك من الثقة المطلقة بخطها وحقها وموقفها ولغتها ورسالتها ما يعطيها كل القدرة على تصحيح أو توضيح …

لكن المسألة في مكان آخر كل المسألة أننا نملك عينين اثنتين، نرى بهما كل الحقيقة خصوصا الحقائق التي يتوهم البعض أنه يخفيها عن الناس… ولكننا لا نملك لسانين ولا وجهين ولا نجيد التكلم بلغتين لغة وطنية مزعومة في الخطاب حتى المحاضرة ولغة مذهبية مذمومة ومسمومة في السلوك حتى المفاجرة …

لكن الأو تي في، ستتوقف اليوم عند هذا الحد وستتوقف تحديدا عند كلام وزير المالية نقلا عن رئيس مجلس النواب، بأن فريقه لا يزال يريد للعهد أن يكون ما بايعه اللبنانيون لتحقيقه …

عند هذه النقطة، من افتراض حسن النية تتوقف الأو تي في اليوم آملة ألا تكون مخطئة في الظن والتقدير… على أمل جلاء الحقائق واستشراف المواقف بعدها لكل حادث حديث ولدينا الكثير من الكلام البلا تعميات والمليء بالتسميات …

* مقدمة نشرة أخبار “المنار”

نحمي والدم فداء، ولا ننتظر محطة انتخاب، ونبني والواجب وطني هو بعض من وفاء لأهل قدموا الغالي والنفيس، لأجل كرامة ووحدة لبنان.

نحمي ونبني وننطلق الى الانتخابات النيابية بواجب المشاركة الوطنية لأجل الشراكة الحقيقية في وطن يعرف ابناؤه ان لا بديل عن التلاقي والحوار مهما علا الخلاف او الاختلاف، ومهما حاولت الغرف السوداء ان تلعب على التباينات، او ان تحرض لضرب الانتخابات كما اشار نائب الامين العام لحزب الله.

الشيخ نعيم قاسم الذي اعلن انطلاق الماكينة الانتخابية لحزب الله في منطقة الجنوب الاولى بالتحالف الكامل مع حركة أمل اكد ان تلك اغرف السوداء خارجية وليست داخلية وأن الانتخابات في موعدها ولا مبرر لكل الاحاديث عن تأجيلها، اخر الاحاديث عن تعديلات في القانون الانتخابي طوته اللجنة الوزارية اليوم خلال اجتماعها في السراي، وعلى اهمية الاصلاحات المطروحة فإن المواقيت ضيقة ولا مجال للتعديل باعتراف الجميع، فإالى الانتخابات در.

أما ميزان الحريات الاستنسابي فقد اطبق بالحرم القضائي على موقف اعلامي ترفيهي تحت عنوان العلاقة بالاشقاء العرب، فأية حمية قضائية استنسابية حضرت في موقف خال من اي اساءة او تجريح وغابت عن مواقف لامست حدود التحريض والتفجيع ضد لبنانيين واشقاء عرب واخرين، فإلى متى التعاطي بإزدواجية في بلد التنوع والحرية.