اعتبر رئيس حزب اللقاء الديمقراطي النائب وليد جنبلاط، “تفاديا للخلافات في مؤتمر القمة القادم وتأكيدا على الحد الادنى من الثوابت القومية والاسلامية فليكن جدول الاعمال بندا واحدا لا نقاش فيه الا وهي المبادرة التي أطلقها الملك عبدالله بن عبد العزيز في قمة بيروت «الارض مقابل السلام “.
وأضاف جنبلاط عبر حسابه على “تويتر”: “انه أفضل جواب لما يسمى بالصفقة النهائية الاستسلامية”.
تفاديا للخلافات في مؤتمر القمة القادم وتأكيدا على الحد الادنى من الثوابت القومية والاسلامية فليكن جدول الاعمال بندا واحدا لا نقاش فيه الا هي المبادرة التي اطلقها الملك عبدالله بن عبد العزيز في قمة بيروت « الارض مقابل السلام “.انه افضل جواب لما يسمى بالصفقة النهائية الاستسلامية pic.twitter.com/osvOCUo4NN
— Walid Joumblatt (@walidjoumblatt) February 7, 2018