اليوم الوطني للواقي الذكري هو عيد الحب
عيد الحب هو ظاهريا عن القلوب والدبب الحمراء والعشاء الرومنسي مع الشريك. ولكن البيانات تقول أن %87 من الواقيات الذكرية تستخدم في 14 شباط. ووفقا لهذه البيانات فعيد الحب يجب أن يكون اسمه اليوم الوطني للواقي الذكري.
40 في المئة من الواقيات الذكرية تشتريها النساء
وفقا للبيانات الحديثة، فإن 40 في المئة من الواقيات الذكرية تباع للنساء، اللواتي يتحملن المسؤولية عن صحتهن ومتعتهن الجنسية.
الاسم الدنماركي للواقي الذكري هو (Svangerskabsforebyggendemiddel)
لا تحاول حتى لفظه، لحسن الحظ هناك اسم قصير للواقي الذكري وهو جيميز أو غوميماند. ولكن الكلمة الرسمية للواقي الذكري هي سفانجرسكابسفوربيجندميدل.
الواقي الذكري المستعمل يطلق عليه كيس القاذورات
بدأ استخدام هذا المصطلح في الستينات ثم أصبح نوعا من الشتائم ويطلق على أي شخص تافه.
استخدم الواقي الذكري منذ 15000 سنة
يبدو أننا لسنا مبتكرين فأجداد أجدادنا كانوا يبحثون أيضا عن أساليب الجنس الآمن. فقد وجد الباحثون في مغارة غروت ديس كومباريلز، رسما على الجدران لرجل يستخدم الواقي الذكري. ويقدر أن عمر هذه اللوحة هو 15000 سنة.