خرج أطفال ونساء سوريون من تحت الأنقاض بعد غارات جوية للنظام السوري وحلفائه على الغوطة الشرقية بريف دمشق، بعضهم موتى وبعضهم “أحياء موتى”.
منذ ست سنوات، وقف المجتمع الدولي متفرجاً في الوقت الذي ارتكبت فيه قوات نظام الأسد جرائم ضد الإنسانية، وجرائم حرب، مع إفلاتها التام من العقاب. أما في الـ2018، لم نتخلّص من جرائم حرب أنصار الأسد وحزب الممانعة، ليضيفوا إليها ظاهرة “تثير الغثيان” ألا وهي الشماتة بأطفال وأهالي الغوطة الشرقية!
أنصار الأسد و #حزب_الله الإرهابي يشمتون بأهل #الغوطة_الشرقية ويدعون لإبادة الأطفال قبل الكبار pic.twitter.com/oMVK1BQY99
— قناة وصال (@Wesal_TV) February 21, 2018
الإعلامية ديما صادق علّقت على التعليقات الشامتة، في تغريدة عبر “تويتر” متسائلة: هول بشر متلنا؟ ع نفس الكوكب معنا؟
هول بشر متلنا؟ ع نفس الكوكب معنا ؟ pic.twitter.com/3fRdrD0Hb7
— Dima (@DimaSadek) February 22, 2018