أثار اغتيال مستشارة بلدية من اليسار في ريو دي جانيرو غضبا عارما في البرازيل حيث أطلقت دعوات للمشاركة في تظاهرات احتجاج الخميس في مدن عدة.
وقُتلت مارييلا فرانكو (38 عاما) الناشطة في حزب الاشتراكية والحرية بالرصاص في وسط ريو فيما كانت في سيارة أثناء عودتها من تجمع لتعزيز دور النساء السوداوات. وقُتل السائق ايضا فيما نجت امرأة كانت أيضا في السيارة.
وبحسب المعطيات الأولية، تم إطلاق الرصاص من سيارة أخرى.
وأفادت الحكومة البرازيلية بأنها تضع الشرطة الفدرالية بتصرف سلطات ريو دي جانيرو لمساندتها في التحقيق.