أشار وزير الخارجية الفرنسي جان ايف لو دريان، بعد اجتماع مع رئيس بوركينا فاسو في واغادوغو، ان “الردّ على الارهاب يكون من خلال التعاون”.
وقال لو دريان: إن “الرد هو ان نضمن أيضا بأن تتعزز قوة الساحل (المؤلفة من خمس دول) وان تزيد مبادراتها ضد الارهاب”.
واعلنت “جماعة نصرة الاسلام والمسلمين” مسؤوليتها عن هجوم مزدوج في واغادوغو في اوائل آذار استهدف السفارة الفرنسية ورئاسة الاركان العامة لجيوش بوركينا.