رفضت سيدة أميركا الأولى ميلانيا ترامب إقحام اسم ابنها في المضاربات الإعلامية بعد توالي الأخبار والتصريحات والدعاوى ضد زوجها دونالد ترامب، المتهم بالخيانة وإقامة علاقات جنسية مع سيدات أخريات.
وأضافت: “أعلم أن وسائل الإعلام تسوق نفسها من خلال المضاربات والنميمة، لكني أود أن أذكر الناس بطفل لا ينبغي أن يظهر اسمه في أخبار كهذه”.
وتأتي تصريحات ميلانيا ترامب بعد المقابلة مع الممثلة السينمائية، التي قالت إنها مارست الجنس مع ترامب مرة واحدة بعد ولادة ابنه بارون.